سلمان الدخيِل - طالب

تلك السنوات الست التي قضيتها في مدارس المملكة كانت بالفعل من أسعد الفترات في حياتي. هناك، التقيت ببعض أفضل أصدقائي، واستفدت من تعليم أفضل المعلمين الذين قابلتهم في شبابي.

أنا ممتن لمحاولات الإدارة في التجديد ومنح الطلاب حرية إطلاق المبادرات، مثل العديد من حملات جمع التبرعات الخيرية التي تنظم سنويًا. بشكل عام، أتذكر تلك الأيام بفخر وأتمنى لمدرستي الحالية وطلابها كل التوفيق!

 

24 فبراير 2018


Share by: